«أبو لولو»... والمناجم
نُشر في ٣ تشرين الثاني ٢٠٢٥ م
ملخص المقال
ينقّب المقال في ظاهرة القتل العرقي والفوضى الأمنية في الفاشر، حيث يسلّط الضوء على شخصية أبو لولو، وهو قائد ميليشيا يعلن أعداداً كبيرة من الضحايا ويُوثّق جرائمه عبر وسائل التواصل، ويُبرز كيف أن انهيار الدولة وانفلات المؤسسات مهّدا لظهور مناجم الكراهية والقتل الجماعي. ويربط المقال ما يجري في السودان بسياق أوسع من الحروب الأهلية حيث الاختلاف العرقي يُعدّ جريمة، ويؤكد أن الحلّ لا يكون إلاّ بدولة القانون، ومواطنة تحمي الحق في الاختلاف بدل محو الآخر.
اقرأ المقال كاملاً على صحيفة الشرق الأوسط