فلسطين في خطابين: نتنياهو وأزمة الاعتراف
نُشر في ٢٧ ايلول ٢٠٢٥ م
ملخص المقال
تتناول المقالة أجواء اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الثمانين، التي تتزامن مع تصاعد الحرب في غزة وتفاقم معاناة الفلسطينيين. يشير الكاتب إلى رمزية خطابات الأمم المتحدة منذ خطاب ياسر عرفات عام 1974، وصولًا إلى غياب محمود عباس عن المنصة بسبب منعه من السفر إلى نيويورك. كما تسلّط المقالة الضوء على الانحياز الأميركي لإسرائيل، وتناقض الغرب بين دعمه للسلام ووقوفه ضدّ قيام الدولة الفلسطينية، في مقابل الجهود السعودية والفرنسية لإحياء حل الدولتين. ويختتم المقال بمقارنة بين خطابَي عباس ونتنياهو المتوقعين، في مشهد يعكس عمق الأزمة واستمرار الصراع السياسي والإنساني في فلسطين.
اقرأ المقال كاملاً على المجلة