توني بلير… بين إرث العراق وامتحان غزة
نُشر في ٣ تشرين الأول ٢٠٢٥ م
ملخص المقال
يُطرح دور توني بلير في خطة دولية محتملة لإدارة غزة بعد الحرب، ضمن مجلس سلام دولي يقوده ترامب. تثير هذه الخطوة جدلاً واسعًا بدوافع تتعلق بملامح مشاركته، ومخاوف بالوصاية على الفلسطينيين، خاصة من ذوي المواقف المعارضة. يُسلّط الضوء على سيرة بلير، خصوصًا دعمه لغزو العراق عام 2003، كعامل معيق أمام محاولاته لاستعادة دور الوساطة. يُبرز الكاتب التصادم بين رؤية بعض الدبلوماسيين بأنه شخصية قادرة على مد الجسور، وبين اتهامات منتقديه بأنه غير مؤهل بسبب ماضيه. يناقش كيف أن ماضيه السياسي قد يلاحقه ويُشكّك في جدواه في إدارة أزمة مركبة كغزة. يُستنتج أن أي محاولة لدمجه في الملف الفلسطيني ستصطدم بعدم قبول شعبي أو سياسي، لكنها تظل فرصة لإعادة صياغة مسار شخصي وسياسي متهالك.
اقرأ المقال كاملاً على صحيفة العرب